انخفضت خسائر شركة "البحر الأحمر العالمية"، التي تقوم بتصنيع وبيع البيوت الجاهزة إلى 130.4 مليون ريال بنهاية العام 2021، قياساً بخسائر قدرها 158.3 مليون ريال تم تحقيقها خلال نفس الفترة من عام 2020.
| البند | 2020 | 2021 | التغير |
|---|---|---|---|
| الإيرادات | 533.52 | 468.20 | (12.2 %) |
| اجمالي الدخل | (28.35) | (28.34) | 0.0 % |
| دخل العمليات | (138.55) | (109.38) | 21.1 % |
| صافي الدخل | (158.32) | (130.44) | 17.6 % |
| متوسط عدد الأسهم | 30.23 | 30.23 | - |
| ربح السهم (ريال) | (5.24) | (4.31) | 17.6 % |
قالت الشركة إن سبب انخفاض الخسائر خلال الفترة الحالية مقارنة مع الفترة المماثلة من العام السابق يعود إلى:
انخفاض المصاريف العمومية والإدارية.
الانخفاض في مصاريف التمويل.
تقليص في انخفاض قيمة الأصول مقارنة.
| البند | الربع الرابع 2020 | الربع الرابع 2021 | التغير |
|---|---|---|---|
| الإيرادات | 135.25 | 112.84 | (16.6 %) |
| اجمالي الدخل | (11.56) | (4.57) | 60.4 % |
| دخل العمليات | (51.28) | (26.80) | 47.7 % |
| صافي الدخل | (61.05) | (37.17) | 39.1 % |
| متوسط عدد الأسهم | 30.23 | 30.23 | - |
| ربح السهم (ريال) | (2.02) | (1.23) | 39.1 % |
| البند | الربع الثالث 2021 | الربع الرابع 2021 | التغير |
|---|---|---|---|
| الإيرادات | 119.34 | 112.84 | (5.4 %) |
| اجمالي الدخل | (8.63) | (4.57) | 47.0 % |
| دخل العمليات | (27.77) | (26.80) | 3.5 % |
| صافي الدخل | (31.19) | (37.17) | (19.2 %) |
| متوسط عدد الأسهم | 30.23 | 30.23 | - |
| ربح السهم (ريال) | (1.03) | (1.23) | (19.2 %) |
معلومات إضافية:
كما قالت الشركة إن حقوق المساهمين (بعد استبعاد حقوق الأقلية) بنهاية الفترة قد بلغت 309.4 مليون ريال، مقابل 441.7 مليون ريال كما في نهاية الفترة المماثلة من العام السابق.
بلغت الخسارة الشاملة العائدة على مساهمي الشركة للعام الحالي 132.3 مليون ريال مقابل خسارة شاملة بلغت 161.6 مليون ريال خلال العام الماضي، مما يمثل انخفاضاً في الخسارة بنسبة 18.1%.
الخسائر المتراكمة البالغة 48.5% من رأس المال جاءت نتيجة لتمديد فترة تنفيذ المشاريع بسبب جائحة كورونا حيث لم تتمكن الشركة من تخفيض عدد القوى العاملة في المشاريع وما يترتب عليها من تكاليف لتتماشى مع التأخير في تنفيذ المشاريع. كما أن الشركة لم تتمكن من تعويض الارتفاع في التكاليف الإضافية. إضافة إلى أن المشاريع التي لا تزال تحت التنفيذ، قد تم تسعيرها بدون أخذ أي احتياطي للزيادة في أسعار المواد والقوى العاملة.
تعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}